نفسي مفتوحة عالحكي. أمبارحة نزلت عالشام الئديمة، عجئة عجئة مو طبيعية ، يلي مو طبيعي أكتر أنو وين ما عم روح عم شوف أفواج إيرانية !!!من وئت ما نزلت بالمطار . وبعدها بالحمرا وبعدين امبارح.
الفوج يلي مريت ئدامو امبارح كانو حاملين لافتات مكتوب عليها بالإيراني ، ما فهمت شو عليها .
يلي بتزكرو أنو كانو ينزلو ا ع سّت زينب بس ما كانو هيك منتشرين لهادرجة بكل مكان بتروحو،
ما بعرف أزا مسهلين السياحة بين البلدين يمكن.

الشام القديمة ما عادت متل ما كانت ، ما عدت حسيت فيها متل الأول ، صحي هي معلم سياحي بس أنو الموضوع زايد كتير ، صارت المنطقة مادية بشكل رهيب.
قبل تلات سينين يبئى في مشغل تطريز فلسطيني ، مجرد دكانة صغيرة ، معروض فيها عبايات ، شيلات ،حطّات، شناتي مطرزة بأسعار عادية ، صار هالمشغل ماركة مسجلة ، فتح كزا فرع بالمنطقة ، وأسعارو مهولة، مهولة بشكل رهيب، بتلائي بالمركز الرئيسي صورة أسماء لابسة وحدة من هالعبايات .

صورتلك هاللوحة ، من تحت مكتوب بيت شعر بس ما حفظتو



أي حدا عنده درخوشة بهالمنطقة عم يئلبها كافتيريا
انعزمت على غد ا بمطعم بس أنو كان مجرد أسطوح بيت ئالبينو مطعم!!!

أخت الانفتاح برجلي